09‏/02‏/2014

قطة تحتضن أفراخ الدجاجة






في حادثة تعتبر من غرائب الدنيا احتضنت قطة تبلغ من العمر عاما سبعة أفراخ بعد نفوق الدجاجة الأم قبل شهر 
بالإضافة الى صغارها الثلاثة وكانت القطة تعيش مع أُسرة في عمّان وحملت القطة على عاتقها مسؤولية تربية 
الأفراخ بعد ان طارد كلب الدجاجة الأم وقتلها 
محمود صاحب القطة يقول انه كان يخشى ان تلتهم القطة الأفراخ الصغيرة بعد ان أبدت اهتمامها بهم لكنه دُهش
عندما جمعت القطة أفراخ الدجاج وبدأت ترعاهم 
وبعد اسبوع من احتضان القطة للأفراخ الصغيرة وضعت ثلاثة قطط صغار وبعد الولادة قرر محمود فصل القطة 
وصغارها عن الكتاكيت ولكنها امتنعت عن الأكل وأُصيبت بحالة من الكآبة الى ان أعاد اليها أفراخ الدجاج مرة أُخرى .

منقول..

23‏/04‏/2012




أثبت البحوث العلمية أن الجلوس على الأرض يعمل على ثني المفصل حتى النهاية
وإلى أن تصل الركبة إلى الصدر ، له فائدة صحية
مثل:
الجلسة المفضلة لتناول الطعام ، حيث تُثنى إحدى الرجلين بشكل كامل ، والأخرى بشكل جزئي ،


أو الجلسة الشهيرة التي تسمى " التربيعة " ، حيث تنفرج الرجلان ، وتكون رأس عظمة الفخذ المستديرة قد زادت بزاوية 180 درجة .


فقد ثبت بالتحليل الميكانيكي لهذه الحركات والأوضاع أن مفصل الورْك يمكث في أوضاع مختلفة عدة ساعات .


أي أن كل جزئية من جزئيات رأس عظمة الفخذ تلامس كل جزئية من جزئيات الفقرة


وهذا الدوران ينتج عنه ما يلي :


أولاً : استمرار تحرك السائل المغذي للمفصل وإمكانية وصوله بالتالي إلى جميع أجزاء الغضاريف التي تغطي عظام المفصل .


ثانياً : استمراية ليونة المفصل مع تقدم العمر .


وقد ثبت أيضاً أن العادات العربية الأصيلة في الجلوس على الأرض ، وأداء الفروض الدينية ، كالصلاة للمسل ، تساعد على ندرة حصول تلف مفصل الورك

21‏/04‏/2012

هام للرياضية: تعرّفي إلى أبرز أخطاء التغذية عند ممارسة تدريبك





تبيّن دراسة صادرة مؤخراً عن "المركز الأميركي للطب الرياضي" فعاليّة الرياضة في تزويد الدم بكميّة أكبر من الأوكسجين، ما يرفع معدّل الأيض ويعزّز مناعة الجسم ضد الجراثيم والسموم البيئية ويجعل أجهزة التنفس والقلب والأوعية الدموية والشرايين تؤدّي وظائفها على أفضل وجه. ولكنّها، تحذّر المواظبين على ممارستها من جهة ثانية، من الوقوع في أخطاء التغذية التي قد تلحق الضرر بصحتهم وتضعف مناعتهم.


 الاختصاصية في اللياقة البدنية سحر نجدي تطلعنا على التأثيرات الإيجابية لممارسة الرياضة على الدماغ، وأبرز الأخطاء الغذائية التي يقع فيها ممارسوها.


يبيّن الباحثون أهميّة النشاط البدني للدماغ، وذلك لناحية الحدّ من القلق النفسي والتوتر واضطراب النوم والخجل والتعب المزمن. وتشير الدراسات الصادرة عن "منظمة الصحة العالمية"، في هذا الإطار، إلى أن الرياضة التي تتطلّب قدراً من التحمّل كالركض والمشي السريع والسباحة تنظّم نبضات القلب وتحفّز الجسم على إفراز "الاندروفين" المسؤول عن الإحساس بالراحة الجسدية والنفسية والحدّ من الألم. أمّا ممارسة الرياضة الهوائية بانتظام لمدة 45 دقيقة بدون لهاث أو تعب أو تيبّس في العضلات فقادرة على تعزيز دفاعات الجسم ضد الأمراض المزمنة وتقوية عضل القلب وزيادة الاستفادة من الأوكسجين الذي يرفع من معدل الأيض ويساعد الجسم على إذابة الدهون وخصوصاً تلك المتمركزة حول البطن وفي الأرداف، حسب "المركز الأميركي للتحكم والوقاية من الأمراض".


5 أخطاء


ولكن، ثمة أخطاء خمسة يرتكبها ممارسو الرياضة فيما يخصّ نوعية الطعام الذي يستهلكونه وطريقة تناوله، ما يحدث بعض المشكلات الصحية التي قد تضعف من قدرتهم على مواصلة التدريب، وتشمل:


1 تناول الكمية عينها من الطعام في اليوم الذي يمتنع في خلاله ممارسة التدريب اليومي، ما يقود نحو إحداث زيادة كبيرة في الوزن. وإذ يؤكّد خبراء الرياضة في عيادات "مايو كلينيك" أهمية تخفيف الكمية المتناولة من الدهون في حال خفض وقت التدريب أو التوقّف التام عن ممارسة الرياضة  لتفادي زيادة وزن الجسم، معلوم أن معدّل تحويل العضل إلى شحوم يتزايد بشكل سريع في حال التوقف عن ممارسة الرياضة، ما يقضي بضرورة الحذر من تناول المزيد من الدهون الموجودة بكثرة في الأطعمة المقلية والوجبات السريعة واللحوم والبيض.


2 إغفال استهلاك الكمية الكافية من "البروتين" الذي يحمله كلّ من الدجاج والسمك واللحم الأحمر والفاصولياء والفول، ما يؤدي إلى تيبس العضل وضعفه.  


3 الإكثار من تناول السكريات البسيطة سريعة الاحتراق كالشوكولاتة والحلوى والكيك بهدف الحصول على الطاقة اللازمة المناسبة لأداء التدريب الرياضي، ما يشحن الجسم بكمّ هائل من السعرات الحرارية ونسبة قليلة من المعادن والفيتامينات. وتوضح الدراسات الحديثة الصادرة عن "الهيئة الأميركية للغذاء والدواء"  في هذا الصدد أن الكربوهيدرات البسيطة (سريعة الاحتراق) لا تحتوي على الكميات الكافية من الفيتامينات والمعادن اللازمة لرفع معدل أيض الجسم، في أثناء التدريب الرياضي.


4 نقص الماء والسوائل في الجسم بسبب زيادة استهلاك "الجليكوجين" المختزن في الكبد، ما يستلزم تعويضه بكمية تتراوح ما بين لتر ولترين من الماء على فترات متقاربة بعد الانتهاء من التدريب الرياضي، علماً أن شرب الماء بعد الفراغ من التمرين الرياضي يخلّص سريعاً من السموم والشوادر الحرة المتخلّفة من عملية الأيض، في أثناء التمرّن، كما بقاء معدّل الأيض مرتفعاً حتى خارج وقت التمرين بسبب احتفاظ العضل بقدرته على إذابة الدهون لفترة تتراوح من 24 إلى 48 ساعة بعد الفراغ من وقت التمرين اليومي.


5 التخفيف من كميّة الطعام المتناولة بصورة لا تتناسب مع حجم المجهود البدني المبذول في أثناء ممارسة الرياضة، ما يضعف الأيض الغذائي ويسرّع الشعور بالتعب والإرهاق وقلّة الطاقة. ولذا، ينصح الباحثون الرياضيين بتناول من 4 إلى 5 وجبات يومياً في فترات النشاط المكثّف، على أن تحتوي على كمية كبيرة من الكربوهيدرات المركبة الغنيّة بنسب عالية من السكر بطيء الاحتراق الذي يزوّد بالطاقة (الخضر والفاكهة والبقول)، ويزخر بخصائص مضادة للأكسدة من خلال فيتامينات "سي" C  و"إي" E و"بي" B.
مواضيع ذات صلة


ما أفضل النصائح الغذائية للرياضيين؟
أنظمة غذائية صحية من جميع أنحاء العالم


وصايا التدريب الناجح


- استهلّي رياضتك بتمرينات بسيطة لمدّة لا تتجاوز 15 دقيقة، في حال متابعة نشاطك البدني بعد الانقطاع عنه لأكثر من سنة، مع التوقف فوراً عنه لمجرّد شعورك بالتعب أو الألم أو اللهاث.


- أضيفي 45 دقيقة إلى وقت التدريب بعد أسبوعين أو أسابيع ثلاثة من ممارسة الرياضة، بما يسمح بإفراز هرمون "الاندروفين" الهام في جعل جميع الأعضاء والغدد في أقصى نشاطها، علماً أنه يوضح الباحثون أن الدقائق العشرين الأولى من التمرين هي عبارة عن تحمية للأعصاب والعضلات، فيما الدقائق العشرون التالية تنشّط أعضاء وغدد وأجهزة الجسم، ما يؤدي إلى تحسين الدورة الدموية وزيادة الطاقة.


- احرصي على ألا تتجاوز نبضات قلبك من 140 إلى 160 نبضة في الدقيقة الواحدة. وفي حال بلوغ أحد هذين الرقمين، يجب التوقف فوراً للراحة، فالمتابعة. ويوضح الخبراء أن طريقة قياس إجمالي النبضات خلال الدقيقة الواحدة في أثناء التدريب تتمّ من خلال رفع راحة اليد اليمنى وتطويق المعصم الأيمن باليد اليسرى، ثم الضغط بالإبهام الأيسر على مقدّمة المعصم للشعور بنبض الدم في الوريد، فحساب عدد النبضات خلال 15 ثانية وضرب الناتج في 4. وتجدر الإشارة إلى أنّه في الأوقات العادية، يتراوح عدد نبضات القلب ما بين 66 و75 للرجل و75 و83 للمرأة، أمّا في أثناء التمرين فيبلغ 150 لكلا الجنسين أو 140 نبضة بعد سن الخمسين. ويعود النبض إلى وتيرته الطبيعية بعد الفراغ من التمرين بـ 5 دقائق، وفي حال بقائه مرتفعاً (120 نبضة) يعتبر مؤشراً إلى بذل مجهود طويل وشاق، ما يستوجب تقليص مدة التمرين وشدّته.


- اختيار الحذاء الرياضي المناسب لتفادي الصدمات في أثناء المشي أو الركض، وارتداء الملابس القطنية لامتصاص العرق ومنع الحكّة الجلدية.


- الامتناع عن شرب الماء البارد مباشرة بعد الفراغ من التمرين تلافياً لزيادة حموضة المعدة، والاستعاضة عنه بشرب الماء الفاتر بعد 10 دقائق من الانتهاء منه.

12‏/02‏/2012

0



نشرت جريدة "الصحة البدنية" بحثاً جديداً أكدت فيه أن الهدف من ممارسة التمارين الرياضية ليس الحصول على بطن مسطحة وقوام ممشوق فقط. ولكن ـ وفقاً لهذا البحث ـ فإن ممارسة التمارين الرياضية تحمي الإنسان من العديد من الأمراض كأمراض القلب والجهاز الهضمي والسرطان.
ويقول خبير التمارين الرياضية نك مورجان إن التمارين الرياضية تعد من الأشياء الضرورية للمحافظة على وزن الجسم من الزيادة. ويسرد مورجان العديد من الحقائق حول الفوائد المتعددة لممارسة التمارين التي تمنحك الصحة والسعادة.
فوائد ممارسة التمارين بالنسبة للعقل
ممارسة التمارين بانتظام تقلل خطر التعرض للأمراض المرتبطة بالعقل مثل الخرف والزهايمر حيث إنها تساعد في زيادة حجم المنطقة المسئولة عن الذاكرة. وبالإضافة الى هذه الفائدة الكبيرة فقد أظهرت دراسة نرويجية شملت 40.000 شخص أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل فرص حدوث أعراض الاكتئاب لدى الإنسان.
ممارسة التمارين الرياضية تكافح سرطان الثدي
وأظهرت الدراسة أن ممارسة رياضة المشي السريع بنسبة ساعة وربع في الأسبوع تساعد على تقليل مستويات الاستروجين في الجسم، وبالتالي تقلل احتمال الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 18%.
فوائد ممارسة التمارين الرياضية بالنسبة للعظام
آخر الأبحاث العلمية أظهرت أن ثلث السيدات في المملكة المتحدة يعانين من مرض هشاشة العظام. وفي دراسة نشرتها الكلية الأمريكية للطب الرياضي ثبت أن المشاركة في فصول الألعاب الهوائية بمعدل ثلاث مرات في الأسبوع تعمل على دعم كثافة العظام خاصة عظام الحبل الشوكي والقدمين والفخذين. كما أكدت الدراسة أن تمارين القوة والمقاومة ستزيد من كثافة العظام حيث إنها تركز الشد على عظام المفاصل التي تستهدفها التمارين الرياضية.
الرياضة والشهية
تقلل ممارسة التمارين الرياضية بشكل مكثف من مستويات هرمون الجرلين الذي يحفز الشهية، بينما في الوقت ذاته تزيد من نسبة هرمون "واي واي" المثبط للشهية. وفي دراسة نشرتها مجلة "الشهية" ثبت أن ممارسة المشي السريع لمدة 15 دقيقة يومياً يثبط الشهية لتناول الشيكولاته بنسبة 12%.
الرياضة تقوي القلب
ممارسة التمارين الرياضية تعمل على خفض ضغط الدم الانقباضي بنسبة 10 ملم زئبقي، وهو نفس مفعول الأدوية التي يصفها الطبيب لمرضى ضغط الدم. ويمكنك ممارسة أي نوع من أنواع التمارين الهوائية (مثل المشاية الكهربائية) لمدة نصف ساعة يومياً على مدار الأسبوع.
الرياضة تخفض مقاومة الأنسولين
رفع الأثقال وزيادة كثافة الكتلة العضلية يساعدان الى حد كبير على خفض مقاومة الأنسولين مما يقلل من فرص الإصابة بمرض السكر. ومع كل زيادة في الكتلة العضلية بنسبة 10% تقل فرصة التعرض لمرض السكر بنسبة 12%.
الرياضة تعالج أمراض الجهاز الهضمي
كشفت دراسة سويدية حديثة أن ممارسة الرياضة 5 مرات أسبوعياً بمعدل 20 دقيقة في المرة الواحدة تقلل من فرص التعرض لمشاكل الجهاز الهضمي. فالتمارين الرياضية تحسن حركة الأمعاء وتطرد الغازات وتعالج الإمساك.
الرياضة تحسن المزاج والرغبة الجنسية
يؤدي مستوي الصحة المتدني إلى تدهور الوظائف الجنسية، لذا تنصحك دراسة أمريكية حديثة بضرورة ممارسة التمارين الرياضية حيث إنها تساعد على تنشيط الحياة الجنسية وزيادة الرغبة.
وقد كشفت الدراسة التي أجرتها كلية الصحة العامة بجامعة هارفارد على عينة من 31 ألف رجل، أن مخاطر الإصابة بضعف النشاط الجنسي لدى من يمارسون التمارين الرياضية أقل من مثيلاتها عن غير الرياضيين بنحو 30 %.
ولا تقتصر هذه الفوائد على الرجال فقط، بل تشمل النساء أيضاً، إذ كشفت دراسة أجرتها جامعة كولومبيا البريطانية أن ممارسة الرياضة لمدة 20 دقيقة تعطي مفعولاً مماثلاً للمرأة، وبالتالي حياة جنسية أفضل.